اللوع والاحتيار

هو يسر حشوا في ارتغاء.

مثل عربي , يضرب لكل من يظهر أمرا , وهو يريد غيره . وهذا ما نسميه في العامية : باللوع أو نقول عن صاحبه : بأنه انسان ملاوع
يقول الشاعر :

واذا أظهرت شيئا حسنا = فليكن أحسن منه ما تسر
فمسر الخير موسوم به = ومسر الشر موسوم بشر

****************


يضرب أخماسا في أسداس .

مثل عربي آخر , يضرب لمن يحتار في أمره ويظل يقلبه يمينا ويسارا ولا يدري الصواب .
والخمس والسدس من اظماء الابل , والأصل فيه أن الرجل اذا أراد سفرا بعيدا , عود ابله أن تشرب خمسا ثم سدسا , حتى اذا أخذت في السير , صبرت على الماء .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

تصريف الأفعال في اللغة الفارسية

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )