غذاء الفكر وبقاء الذكر

حدث تعديل في أسئلة المسابقة بحيث تم احتساب السؤال الأول من الأسئلة التي نشرت في المدونة سؤالا تمهيديا للتوضيح . ثم أضيف سؤال بدله هو السؤال الأول في المسابقة ونصه كالتالي : السؤال الأول : آية من الجزء الأول في كتاب الله ( القرآن الكريم ) تضم اسما من أسماء الله الحسنى يدل على اتساع علم الله الكبير والكامل بكل ما في الكون من مخلوقات كالبحار والجبال والسموات والأرض وأنه واسع العلم والمعرفة تجده أينما توجهت إليه في أي اتجاه فاعبده وتوكل عليه اذكر رقم الآية واسم السورة *********************************** إجابات مسابقة محبة القرآن الكريم رمضان 1434هجرية ( النموذجية ) 1- آية (115) سورة البقرة وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (115 ) 2- وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ (البقرة (207) 3- رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ (آ

مصادر خاصة ومطلعة للنادي: ( الصفحة الرئيسة لمتصفح google chorme)  "مرسي يقضي وقته بالكتابة والقراءة خاصة القرآن " وأضافت المصادر أن الرئيس المعزول لا يعرف ما يدور حوله كثيرا فعدد حراسه قليل ويتبدلون بوتيرة كبيرة حتى لا تتطور علاقات خاصة بينه وبين الحراس ، كما وأن الرئيس لا يزال يعتقد أنه الرئيس وأحيانا يأمر حارس أو آخر بشئ ما ثم يعود ليعي أنه سجين، وأن لائحة اتهام مقدمة بحقه وهو يقول: إن لا صلاحية للنيابة العامة أن تتهمه بشيء. هذا ونقلت المصادر عن مرسي أنه يشعر ب الإحباط  وأنه يتوعد بالثأر من الجنرال السيس وأنه عندما سيعود ل قصر الرئاسة  سيعمل على حل الجيش بتركيبته الحالية وإقامة جيش مصري ينصاع لأوامر القيادة السياسية

تهنيء مدونة ( غذاء الفكر وبقاء الذكر ) جميع المتصفحين لكلماتها وموضوعاتها المتواضعة   بقرب قدوم عيد الفطر المبارك على الأمة الإسلامية  متمنية للجميع كل السعادة والمحبة والصفاء والقرب من الله ويأمل كاتبها العبد الفقير إلى الله  أن يعيد المولى سبحانه وتعالى عليكم وعلينا وعلى المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها رمضان القادم وقد أصبحت الحرية والأمن والسلام والتوافق والمحبة والتسامح والتعاون على الخير والإصلاح ومصلحة الشعوب والمجتمعات هي القيم السامية النبيلة التي تعم العالم كله شاملة البشرية بكل طوائفها ما دامت تتمسك بالحق والعدل والمساواة والديمقراطية واحترام الفكر والتعبير الحر الذي لا يضر بل يوجه للخير والنماء والصلاح ونبذ العنف والتعصب والكراهية والبغضاء بين الناس يارب استجب دعائي في ليلة القدر ، وكل مؤمن صالح رجلا أو امرأة دعا فيها بما ينفع الناس في دنياهم وآخرتهم  آمين يا رب العالمين

تقول المعاجم اللغوية عن مادة التفويض وهي ( ف  و  ض ) فَوَّضَ  إِليه الأَمرَ: صَيَّرَه إِليه وجعَلَه الحاكم فيه. وفي حديث الدعاء:  فَوَّضْتُ  أَمْري إِليك أَي رَدَدْتُه إِليك.  يقال:  فَوَّضَ  أَمرَه إِليه إِذا ردّه إِليه وجعله الحاكم فيه؛  ومنه حديث الفاتحة:  فَوَّضَ  إِليَّ عَبْدي  قال الأَفْوَهُ الأَوْدِي:  لا يَصْلُحُ القَوْمُ  فَوْضَى  لا سَراةَ لَهم، ولا سَراةَ إِذا جُهّالُهُم سادُوا والحديث عن تفويض الشعب للحاكم العسكري الذي قام بالانقلاب على الشرعية الحاكمة في البلاد والتي جاءت عن طريق الانتخاب الحر النزيه ولو بفارق بسيط في عدد الأصوات التي ظهرت من نتائج الصتاديق المراقبة من عديد من الجهات الدولية والشعبية يعتبر نوعا من التلاعب بمصائر الشعوب ومستقبلها حيث يقوم التوجيه المعنوي في القوات المسلحة بتحريض الجماهير على النزول لمواجهات مع من يعارض فكرها الدموي في الشوارغ والميادين لبدء حرب أهلية قد تطيح بمن دبروها قبل أن تقضي على المظاهرات السلمية المطالبة بعودة الشرعية الدستورية لذا فالواجب على الجماهير المثقفة أن تقوم بحملة توعية لأبناء الشعب المصري بعدم الاستجابة لدعوة الفر

محبة القرآن الكريم ( مسابقة رمضان 1434 هجرية ) أخبر الله سبحانه وتعالى أن له أسماء وأنها حسنى أي قد بلغت الغاية في الحسن فلا أحسن منها ولا أكمل وأمرنا أن ندعوه بها أي نثني عليه ونسأله بها. وأمرنا أن نترك من عارض من الجاهلين الملحدين وأن لا نعدل بأسمائه وحقائقها ومعانيها عن الحق الثابت أو أن ندخل فيها ما ليس منها ثم توعد الملحدين في أسمائه بأنه سيجازيهم في الآخرة ويعذبهم بما عملوا قال سبحانه وتعالى :في سورة الأعراف الآية 180 ( بسم الله الرحمن الرحيم) (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ۖ وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ ۚ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) وعن أبي هريرة رضي الله عنه في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (إن لله تسعا وتسعين اسما مائة إلا واحدا ، من أحصاها دخل الجنة ، وهو وتر يحب الوتر)   ومن يتلُو كتاب الله تعالى ( القرآن الكريم ) يستطيع أن يتدبر تلك الأسماء في كثير من آياته البليغة ، في كل جزء من القرآن الكريم وفي مسابقتنا هذا العام ( محبة القرآن الكريم ) نحاول أن نلفت نظر المشارك المؤمن لبعض معاني تلك