المشاركات

السؤال الحادي عشر ( محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الحادي عشر : إنما الحلاوة في الطبع والجوهر = فلا يغرنك منه حلاوةُ المظهر الأخنس بن شريق ، كان رجلا حُلْوَ الكلام ، حلو المظهر يلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم بما يحب ، ويطوي بقلبه ما يكره ، وكان يجالس النبي ويظهر له أمرا يسره ويضمر في قلبه خلاف ذلك ، فأنزل الله فيه وفي أمثاله من المنافقين آية تبين ما صدورهم من العداوة لمحمد صلى الله عليه وسلم ودعوته لتوحيد الله سبحانه وتعالى اكتب رقم الآية الكريمة  التي نزلت توضح ذلك  ، واسم السورة التي أوردتها .

السؤال العاشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال العاشر : يقول عبد الرحمن شكري الشاعر : أحْمَقُ الناسِ جَهُولٌ خائفٌ = كلما لاحَ لَهُ بَرْقٌ وَرَعْدُ وهذه سِمَةُ المنافقين المتعللين بالحجج في الحروب والغزوات يوجد كثير من الجبناء عن خوضها ؛وإن كانت للدفاع عن حق ورد لمظلمة من عدو ، وهؤلاء يعرفون بأصحاب المصالح الشخصية وراء تخلفهم عنها، وكانوا في عهد غزوات النبي صلى الله عليه وسلم يوصفون بالمنافقين ، يظهرون غير ما يبطنون في قلوبهم ، يودون لو انتصر أعداء الإسلام على المسلمين ، فكان القرآن الكريم يفضحهم بنزول الآيات الكريمة فيهم ، ومن تلك الأمثلة ما اعتذر به بعض المنافقين عن إحدى الغزوات بحجة أنه يُحِبُّ النساءَ، وأن هؤلاء القوم نساؤهم جميلة سيفتنونه عن دينه؛  فكشفت الآية كذبه وفضحت نفاقه .  اكتب رقم الأية التي فضحت نفاق هذا الرجل. واسم السورة التي أوردتها .

السؤال التاسع ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال التاسع : من آداب الدعاء من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله  ( اللهم أنجز لي  ما وعدتني، اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد  في الأرض )  وما زال يهتف بربه مادًا يديه مستقبل القبلة حتى  سقط رداؤه ، فأتاه أبو بكر رضي الله عنه فأخذ رداءه وألقاه  على منكبيه ثم التزمه من ورائه ، وقال :  يا نبي الله كفاك  مناشدتك ربك فإنه سينجز لك ما وعدك )  وقد أنجز الله وعده  استجابة لدعاء  رسوله صلى الله عليه وسلم ، فالدعاء مخ  العبادة ؛ يبين حسن ظن العبد  بربه، وحينئذ لا يخيِّب الله ظنه  فيه .  كانت هذه الواقعة والاستغاثة من رسول الله في شدة الأمر سببا  لنزول آية كريمة من كتاب الله تعالى في سورة من الجزء التاسع ما هو رقم الآية ، وما اسم السورة التي أوردتها .؟

السؤال الثامن (محبة القرآن الكريم 1438 هجري)

السؤال الثامن : ( ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ )  ) { الحج: آية رقم 32 } وبيوت الله في الأرض المساجد ، ولها من الحرمة والهيبة والتعظيم في نفوس المؤمنين مما يجعلهم يأتونها في وقار وخشية، ولا يفعلون بها شيئا مما يغضب الله، أو يخرج على قيم ومبادئ الدين الإسلامي الحنيف ؛وأول هذه الأماكن الطاهرة من المساجد بيت الله الحرام بمكة المكرمة ، الذي كان في الجاهلية لا يأخذ هذه المنزلة المقدسة عند العرب ؛ فقد روى مسلم عن ابن عباس قال : كانت المرأة تطوف بالبيت وهي عريانة ، إلا من  خرقة تستر عورتها ؛ فنزلت آية كريمة في الجزء الثامن ، تأمر جميع البشر إذا جاءوا للقاء ربهم أن يرتدوا أفضل الملابس عندهم  في كل مسجد تعظيما وإجلالا لله سبحانه وتعالى اكتب رقم الآية المقصودة . واسم السورة التي أوردتها 

حكمة مصورة 3

صورة

حكمة مصورة 2

صورة

السؤال السابع ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية

السؤال السابع : قال زهير بن أبي سلمى : بَدَا ليَ الله حقٌ فرادني  = إلى الحق تقوى الله ما قد بدا ليا بعث النجاشي ثلاثين رجلا من خيار أصحابه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرأ عليهم سورة ( يس ) فبكوا جميعا لما عرفوا من الحق ، فنزلت فيهم آية من الجزء السابع ، كما رويَ ذلك عن الصحابي سعيد بن جبير رضي الله عنه ، وهذا يدل على أن القرآن معجز من كلام الله تعالى له تأثير على القلوب لتوحيد الله سبحانه وتعالى ، ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كبيرا . اكتب رقم الآية واسم السورة التي وردت بها