المشاركات

السؤال الرابع والعشرون ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الرابع والعشرون : نُهِيَ النبي صلى الله عليه وسلم عن عبادة الأصنام التي يدعوه الكفارُ لعبادتها ، وأُمِرَ أن يُعلن لهم ذلك لِمَا جاءهُ من البيِّنات من ربه  ، وأمر أن ينقاد مسلما لرب العالمين خالق الكون ومن فيه، معلنا كلمة الحق والتوحيد لتكتمل عقيد المسلم التي اقتنع بها وصدق ،قال تعالى : (  قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ) وقد روى جويبر عن ابن عباس رضي الله عنه حبر الأمة أن الوليد بن المغيرة وشيبة بن ربيعة قالا لمحمد : (يا محمد ارجع  عما تقول ، وعليك بدين آبائك وأجدادك) فأنزل الله تعالى فيهما آية تأمره أن يرد عليهم؛ لانصرافهم عن آيات الله وجحودهم نعمَهُ وعطاياهُ التي وردت في السورة الكريمة . اكتب رقم الآية ، واسم السورة التي نزلت فيها من الجزء الرابع والعشرين

السؤال الثالث والعشرون :( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الثالث والعشرون : أخرج الإمام أحمد و الترمزي والنسائي والحاكم وصححه عن ابن عباسٍ رضي الله عنه قال : ( مرض أبو طالب فجاءته  قريش، وجاءه النبي صلى الله عليه وسلم ، فشكوه إلى أبي طالب أنه يطلب منهم ترك آلهتهم المتعددة لعبادة إله واحد ، فقال : يا ابن أخي ما تريد من قومك ؟ قال :   (   أريد منهم كلمة تدين لهم بها العرب وتؤدي إليهم العجم الجزية ، كلمة واحدة .)   قال : ما هي ؟ قال :   ( لا إله إلا الله )   . فقالوا : (عجبا ما تقول إلها واحدا هذا شيءٌ مستغرب ) فنزلت فيهم آيات من سورة في الجزء الثالث والعشرين ، منها تلك الآية التي يشير إليها السؤال اكتب رقم الآية المقصودة ، واسم السورة 

السؤال الثاني والعشرون : ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

  السؤال الثاني والعشرون : من مناهج البحث عن الحقيقة ؛   ما أرشد إليه القرآن الكريم قوم محمد صلى الله عليه وسلم الذي يقول في حديثه الشريف : ( بُعِثْتُ أنا والساعة جميعا إن كادت لتسبقني   )  دعاهم إلى التجرد من الرواسب والمؤثرات؛ وهي واحدة على النفس المفطورة على معرفة الخير من الشر ، لاتخاذ القرار في الإيمان والتصديق برسالته في توحيد الله والقيام له سبحانه ، أو في التحاور ؛اثنان  اثنان يُرَاجِعُ أحدهما الآخر بعد تدبرٍ وتفكرٍ وتمحيص هادئ عميق للدعوة وصدق صاحبها ، وما عرفوه من صفاته بينهم وأنه نذير بعذابٍ قريب شديد . وهذا أنموذج من طرق البحث المنهجي الحديث سبق به القرآن الكريم كل البشر . اكتب رقم الآية المقصودة ، واسم السورة التي أوردتها .

السؤال الحادي والعشرين ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الحادي والعشرون : من المتشابهات   في الجزء الحادي والعشرين ؛ آية كريمة تشبه في بعض معناها آية من سورة الكهف يقول الله تعالى فيها : ( قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا ) آية 109 بل ليس البحر وحده يكفي فإن ما على الأرض من أشجار لو تحول إلى أدوات للكتابة لتحصي كلمات الله لا تستطيع ذلك ، وذلك ليتأكد الناس جميعا أنه سبحانه وحده هو صاحب العزة والحكمة الكاملة . اكتب رقم الآية المقصودة المتشابهة . واسم سورتها من الجزء  الحادي والعشرين .

السؤال العشرون ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال العشرون                أقام الطغيان والظلم بالباطل سياجا حول نفسه بالقوة والجبروت ،وحول الناس بالقهر والعنف وتكميم الأفواه، في عهود كثيرة في الماضي والحاضر؛فلو رأي الناس مظلوما قد هبَّ يُحَطِّمُ ذلك السياج حول نفسه وعَمَّنْ هو مثله سماه أهلُ الظلم والفساد إرهابيا أو سفَّاكا أو جبَّارا ، وصُبُّوا عليه لومَهم علي تهوره من ضيقه بالظلم الثقيل ، و فَتَنُوا عليه ؛ حتى ينصحه ذوو الفطرة بأن الاشتباك الفردي الرافض لصنائع الطغيان استعجال لقضاء الله الواقع بهم لا محالة وأن عليه الخروج بعيدا عن شرورهم.     حدث ذلك مع سيدنا موسي عليه السلام بعد أن قتل تابع فرعون القبطي انتصارا للمسيحي المظلوم ثم تاب فغفر الله له           اكتب رقم الآية التي نصحه فيها ناصح مخلص ألا يبقي في المدينة بعد أن وصل أمره إلي فرعون .واسم السورة التي وردت فيها    

السؤال التاسع عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال التاسع عشر  في سورة من الجزء التاسع عشر نتدبر الفرق بين الذين يؤمنون بالآخرة والذين لا يصدقون بالبعث أو الآخرة ؛ فالإيمان بيوم القيامة والحساب في الآخرة هو الزمام الكابح للشهوات والملذات النفسية ، حتى لا تندفع إلي الشر والسوء بلا معوق من تقوي أو حياء ، لأن النفس مطبوعة علي حب ما يلذُّ لها ، إذا لم تكن مهتدية إلي صواب الفطرة بالإيمان ؛ والله تعالي يهديها إن تفتحت دلائل الهدي فيها. ثم نرى في آيتين متتاليتين  أنه إذا كانت النفس مستعدةً للعماء يطمس الله فيها منافذ الإدراك ويزين لها عملها الذي يضللها به شيطان الهوى ، والعاقبة معروفة لمن تزين له نفسه الشر والسوء فهم في عماهم يتخبطون ؛ و أؤلئك لهم الخسارة وسوء العذاب في الدنيا وفي الآخرة أسوأ ليتدبر غير المؤمن بالقيامة مصيره من هاتين الآيتين الكريمتين ؛ اكتب رقميهما واسم السورة التي أوردتهما

السؤال الثامن عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الثامن عشر :  الابتلاءات لها غايات ونتائج تتعدد ألوان الابتلاءات من الله تعالي لخلقه من البشر في آياته التي أرسلها للدعوة لتوحيده سبحانه وتعالي، سواء للمرسلين أو أقوامهم ؛في تلك السورة الكريمة  فمن ابتلاء للصبر ،أو ابتلاء للشكر ، أو ابتلاء للأجر ،أو ابتلاء للتوجيه والإرشاد ،أو ابتلاء للتأديب ،أو ابتلاءء للتمحيص وابتلاء للتقويم والإصلاح. وتلخص الآية المطلوبة أن ربك يعطي الابتلاء على قدر كل نفس ولا يكلفها فوق طاقتها ، وكذلك نطق كتاب الحق القرآن الكريم ؛ أن كل أمة لا يظلمها الله بابتلاء إلا تستحقه ، ليتدبر المؤمنون ما أصاب الأمم من قبلهم فيخشوا ربهم ويؤمنوا بآياته . اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها