قصة خروف العيد

[هو الأضحية التي ضحينا بها لهذا العام 2010


ألا تدري كم كلفنا شراؤه ، ونقله ، ورعايته ، وذبحه ؟!!


طبعا يمكنك أن تتصور الإجابة من واقع معرفتك لأحوال الدنيا هذه الأيام !!
لكن نحمد الله أنها عادة ندعو الله ألا تنقطع وأن نظل نقدم اللحم لمن ينتظره منا 
كل عام ، ونأكل الكبدة في إفطار العيد بعد أن نصلي ونضحي ونتذكر الذكريات الإسلامية
ونكبر مع حجاج بيت الله الحرام بعد أن أدوا فريضتهم وهبطوا من عرفة إلى منى لرمي الجمرات
نتذكر الخليل إبراهيم وقد حقق رؤيته بأخذ ابنه إسماعيل لذبحه ، وفداء الله للذبيح بكبش كان يرعى في الجنة
هبط به جبريل الأمين ، وضحى به الخليل إبراهيم عن ولده إسماعيل عليهم الصلاة والسلام .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

تصريف الأفعال في اللغة الفارسية

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )