أسئة ( مسابقة مولد الهدى ) 1437 هجرية من :( 11 إلى 20 )


السؤال الحادي عشر :
وشهد شاهد من غير المسلمين بقيم دعوة محمد صلى الله عليه وسلم ؛ حين قال عنه 
 "إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، وإنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب،
 قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية،
 لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية،
 بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية،
 وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو إليها البشر
مَنْ صاحب هذه المقولة من هؤلاء : (مايكل هارت ــ تولستوي ــ برنارد شو)؟ أ)
ب)اكتب صفتين شهدت بهما مقولة السؤال لمحمد صلى الله عليه وسلم 
 ======
السؤال الثاني عشر :.
ولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم بجوف مكة بالشِّعْبِ وقيل بالدار التي عند الصفا،
 وكان مولده عام الفيل، العام الذي حاول فيه جيش أبرهة هدم الكعبة، فأرسل الله عليهم طيراً أبابيل أهلكتهم ومنعتهم.
وشهد يوم ميلاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم الكثير من المعجزات،
 ليس في مكة وحسب ولكن في بلاد المشرق والمغرب فجاء ميلاد النبي إيذانًا بميلاد الإيمان في قلوب البشر
ولد الهدى فالكائنات ضياءُ = وفمُ الزمان تبسم وثناء
وفي الليلة التي ولد فيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ارتج إيوان كسرى، وسقطت منه أربع عشرة شرفة،
 وكان في هذا إشارة إلى أنه سيملك الفرس أربعة عشر ملكًا بعدد ما سقط من الشرفات،
 فملك منهم عشرة ملوك بعد كسرى في أربع سنين، وملك الباقون إلى إمارة عثمان رضي الله عنه حتى سقطوا جميعًا.
وتهاوت الأصنام المنصوبة في الكعبة وحولها، وانكبت على وجوهها.
وغاضت بحيرة ساوة التي كانت تسير فيها السفن وجف ماؤها.
كم عدد المعجزات التي ظهرت يوم ميلاد محمد صلى الله عليه وسلم ؛ وذكرت في صيغة السؤال ؟   أ)
ميلاد المصطفى صلى الله عليه وسلم لازمه حدث للنار في مكان من الدنيا حدث غريب .اكتب أين؟ وماذا؟ حدث لتلك النار؟

  
السؤال الثالث عشر :
كان محمدٌ صلى الله عليه وسلم أشجع الناس قلبًا وأقواهم إرادةً، يتلقى الناس بثبات وصبر،
 يخوض الغمار ويُنادي بأعلى صوته ،حتى إن أصحابهُ إذا اشتد البأس يتّقون برسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
 ومن قوة إرادته كان بمنزلة لا ينثني معها عن واجب، ولا يلين في حق، ولا يتردد ولا يضعف أمام شدة،
وتُعَدُّ تلك الصفة من شجاعة القلب وحكمة الرأي
( نادي النبي بأعلى صوته ) لتعريف نفسه في شجاعةٍ قائلا :( أنا النبي لا كذب**أنا ابن عبد المطلب)  في إحدى الغزوات  أ)
( بدر ــ أحد ـ الأحزاب ــ حنين ) اختر الصواب مما بين القوسين
ب)اذكر من صيغة السؤال عبارة تبين شجاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في المكاره
السؤال الرابع عشر :
ألم تر أن الله خلَّد ذكره *** إذ قال في الخمسِ المؤذنُ: أشهدُ
وشقّ له من اسمهِ لِيُجِلَّهُ *** فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمد
كان محمدٌ أرحبَ الناس صدرًا، وأوسعهم حلمًا، يحلم على من جهل عليه، ولا يزيده جهل الجاهلين إلا أخذًا بالعفو وأمرًا بالمعروف،
 يمسك بغرة النصر وينادي أسراه في كرم وإباء معلنا مسامحتهم عما فعلوه من ظلم له ولأصحابه عافيا عنهم مع مقدرته على معاقبتهم ،
 وتكررت هذه الصفة الحميدة مع الواحد والجماعة ممن حاربوه وطردوه من بلده ،
 وحاولوا قتله فنجاه الله تعالى ، وجعل له القوة ومكنه من أخذ حقه فاختار العفو والسماح صلى الله عليه وسلم

ماذا قال عليه الصلاة والسلام لمن طردوه من أحب البلاد إليه ثم عاد إليها منتصرا ؟
 اكتب حديثا موثقا مختصرا من أحاديثه الشويفة يدل على الإجابة الصحيحة المطلوبة
السؤال الخامس عشر :
خُلقتَ مُبرءًا من كل عيب = كأنك قد خُلقت كما تشاء
كان صلى الله عليه وسلم ؛أرفق الناس بالضعفاء وأعظمهم رحمة بالمساكين والبائسين، شملت رحمته وعطفه الإنسان والحيوان،
 ويحذر أصحابه، فيقول لهم: « إن امرأة دخلت النار بسبب هرة حبستها، فلا هي أطعمتها ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض
وله مواقف تثبت تلك الصفة مع حيوانات أخرى ، وحتى مع الجمادات ، كالجمل وجزع النخلة .

اختر موقفا يدل على رأفته ورحمته بالجماد ، واكتب ما يثبت ذلك موثقا بحديثه صلى الله عليه وسلم
ومن مظاهر حرصه ورحمته بأمته أنه دعا بالرفق لمن ولِيَ أمرهم فرفق بهم، ودعا على من شقّ عليهم .
 اكتب حديثا شريفا يدل على ذلك ، واذكر اسم الراوي
السؤال السادس عشر :
إن محمدا والإسلام شمس الله على الغرب.)
 فإن كان ذلك كذلك فإن من واجب العالم كله - ولا محيص لهم عن ذلك- أن يجعل عظمة محمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الخلق جميعًا فوق كل عظمة،
 وفضله فوق كل فضل، وتقديره أكبر من كل تقدير، ولو لم يكن له صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من مؤيدات نبوته وأدلة رسالته إلا سيرته المطهرة وتشريعه الخالد لكانا كافيين، لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ، لا إكراه في الدين: تلك هي كلمة القرآن الملزمة، فلم يكن الهدف أو المغزى للفتوحات العربية نشر الدين الإسلامي، وإنما بسط سلطان الله في أرضه، فكان للنصراني أن يظل نصرانيًا، ولليهودي أن يظل يهوديًا كما كانوا من قبل، ولم يمنعهم أحدٌ أن يؤدوا شعائر دينهم، ولم يكن أحد لِيُنزِل أذى أو ضررًا بأحبارهم أو قساوستهم ومراجعهم، وبِيَعِهم وصوامعهم وكنائسهم
من قائل هذه الكلمات التي تشهد لمحمد صلى الله عليه وسلم ورسالته الإسلامية ؟

هل القائل : (الدكتورة زيجرد هونكة الألمانية ــ الفيلسوف إدوار مونته الفرنسي ــ الدكتور محمد عمارة ) اختر اسم القائل مما بين القوسين 
===
السؤال السابع عشر :
جاء في كتاب ( معجم البلدان ) للحموي؛
أن محمدا وهو ابن ست سنوات أخذته أمه آمنة بنت وهب بعد أن ظهرت عليه بوادر النضج إلى يثرب لزيارة أخوال أبيه
( عبد الله بن عبد المطلب ) ومشاهدة قبره الذي تحن لذكرياته الماضية ، وبعد أن رأى قبر أبيه ، تركته يلهو ويلعب عندهم ،  
وعادت هي لتمكث بجوار قبر زوجها شهرا كاملا ، وهي تبكي وتتذكر أيامها الخوالي ، حتى تعبت ومرضت فماتت بالأبواء ، وأخذها الموت من بين ذراعي ولدها الصغير ، ودفنت فيها وهي على بعد 150 كليومترا من جدة ، وعاد محمد إلى مكة
مع منْ عاد محمد صلى الله عليه وسلم وهو طفل صغير بعد موت أمه إلى مكة ؟

( مع خاله ــ مع جده ــ مع حاضنته ــ مع عمه)اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين 
 ======
السؤال الثامن عشر :
السلام من سمة المؤمنين، إلقاء السلام سنة مؤكدة، لكن رد السلام فريضة، كان صلى الله عليه وسلم يبدأ الناس بالسلام، ليقيم بينه وبينهم علاقة أمن وسلام ، وينصرف بكله إلى محدثه، وتراه يصغي للحديث بسمعه وبقلبه، ولعله أدرى به، هناك من يتعلم فن الكلام، لكن النبي عليه الصلاة والسلام علمنا فن الكلام، وعلمنا فن الاستماع، ولا يتقن فن الاستماع إلا القلة، يتقن فن الكلام كثيرون من البشر، لكن الذين يتقنون فن الاستماع قليلون جداً، فكان يصغي إلى محدثه، ينصرف بكله إلى محدثه، وهذا تكريم له، وهذا أدب ما بعده أدب أن تستمع، أحياناً الإنسان لا يصغي إلى من يحدثه، ولو كان أقرب الناس إليه.
أ‌)                    من علمه صلى الله عليه وسلم هذا الأدب الجم ؟ أكتب حديثا شريفا يوضح معلم الرسول قيمة السلام ؟

ب‌)                 ما الدليل النبوي الشريف من سنته ؛على أن إلقاء السلام سنة مؤكدة ؟
السؤال التاسع عشر :
كان صلى الله عليه وسلم يبدأ الناس بالسلام ، فالسلام من سمة المؤمنين، وإلقاء السلام سنة مؤكدة، ولكن رد السلام فريضة،وكان عليه الصلاة والسلام ينصرف بكله إلى محدثه، وتراه يصغي للحديث بسمعه وبقلبه، ولعله أدرى به، فعلمنا فن الكلام، وعلمنا فن الاستماع، ولا يتقن فن الاستماع إلا القلة، يتقن فن الكلام كثيرون من البشر، لكن الذين يتقنون فن الاستماع قليلون جداً، و الإنسان لا يصغي إلى من يحدثه أحيانا، ولو كان أقرب الناس إليه ، ليس كمن قال
 لقد أعرتكَ أُذنا غير واعية = ورب مستمع والقلب في صمم
وكان إذا صافحه أحد أصحابه فكان آخر من يسحب يده إذا صافح إلى أن يسحب الصحابي يده من يد رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلمنا كيف نسلم على الناس بحرارة، بمودة، بطلاقة وجه،
، فكان يلقي أصحابه بالبشاشة و يسألهم عن أحوالهم، وعن أولادهم، وعن صحتهم وعن معاشهم، وعن أعمالهم، هذا منتهى الأدب، ومنتهى الود
أ‌)        أخرج الترمزي حديثا عن بشاشته  ( صلى الله عليه وسلم ) مع أصحابه ، اكتب ذلك الحديث واسم راويه رضي الله عنه

ب‌)     أخرج البخاري و الترمزي حديثين عن عائشة وعمرو بن الحصين رضي الله عنهما، علمنا فيهما صلى الله عليه وسلم كيف نلقي السلام ؛ فما الصيغة الأفضل لإلقاء السلام كما فهمت من الحديثين الشريفين ؟
السؤال العشرون :
من صفاته صلى الله عليه وسلم أنه كان َيُلَبِّي دعوة من يدعوه من أصحابه رضوان الله عليهم تكريما لهم وتشريفا ؛ يجيب دعوة الحرِّ والعبدِ والمسكين ، وكثير من الناس إذا دُعِيَ إلى طعام، أو إلى احتفال، أو عقد قران، يجيبون دعوة الأقوياء والأغنياء، ولا يجيبون دعوة الفقراء و يجب أن تعلم أن تلبيتك لهذه الدعوة نوع من العبادة، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجيب دعوة من دعاه ، وقد أخرج الإمام أحمد في مسنده عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من دعي ولم يلبي فقد عصا أبا القاسم ) ، وقيل في الأمثال :  لا تُطعم العَبد الكراع فيطمع في الذراع ، ولقد دعي النبي عليه الصلاة والسلام إلى كراعٍ وإلى خَلٍّ فأجاب ولبى ومدح الطعام
أ‌)                      قال عليه السلام : نعم الإدام الخَلَّ . مَنْ راوي الحديث الشريف ؟

قال عليه السلام: إذا دُعِيتُ إلى كراع لأجبتُ . من راوي الحديث الشريف؟ب)

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

تصريف الأفعال في اللغة الفارسية

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )