المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠١٧

السؤال الثلاثون( )مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الثلاثون الجوهر في الإيمان  أهَمُّ من المظهر أَمَرَ اللَّه تَعَالَى رَسُوله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ   ألاَّ    يَخُصّ  بِالْإِنْذَارِ والدعوة أَحَدًا بَلْ يُسَاوِي فِيهِ بَيْن الشَّرِيف   وَالضَّعِيف وَالْفَقِير وَالْغَنِيّ وَالسَّادَة وَالْعَبِيد وَالرِّجَال وَالنِّسَاء وَالصِّغَار وَالْكِبَار ثُمَّ اللَّه تَعَالَى يَهْدِي مَنْ يَشَاء إِلَى صِرَاط مُسْتَقِيم وَلَهُ الْحِكْمَة الْبَالِغَة وَالْحُجَّة الدامغة فقد يكون الأقل منهم أشد رغبة في دخول الإسلام والاستجابة للدعوة وألا يشغله دعوة المبصر ، عن دعوة ضرير البصر ونزلت آية تعاتب محمدا صلى الله عليه وسلم في رجل أعمى لانشغاله بدعوة كبار المشركين . ما اسم ذلك الرجل الأعمى الذي نزلت فيه الآية المقصودة في السؤال؟ اكتب رقم الآية واسم السورة ؟

السؤال التاسع والعشرون ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال التاسع والعشرون : تحدي الباطل للحق افتراء مكشوف نهايته الخسران المبين قال تعالى :( وَيَسْتَعْجِلُونَك بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِف اللَّه وَعْده ) تكشف بعض آيات الله في القرآن الكريم ، مواجهة الحق للباطل بالافتضاح والخزي المعلن على الناس ، ثم انتصار الحق في النهاية ، فيكون عذاب المعاند الجاحد الكافر بنعمة الله التي جاء بها محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ليهدي الناس إليها بتوحيد الله وعبادته أن يهزم في الدنيا ويوم القيامة يكون المصير أسوأ وأشد عذابا ، وقد نزلت الآية المطلوبة في أحد المشركين الذي وقف يدعو على المعاندين لتوحيد الله بعذاب مثل عذاب قوم لوط  ؛مستعجلا عذاب الله تعالى فنزلت فيه الآية المطلوبة من الجزء التاسع والعشرين ،ولحقه العذاب والقتل يوم بدر ، ويوم القيامة هو في جهنم و بئس المصير . ما الآية التي نزلت فيه و فضحته  بعد قولته السيئة ؟  وما اسم السورة ؟

السؤال الثامن والعشرون ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الثامن والعشرون النفاق فتنة أشد من القتل   أنزلت هذه الآية المطلوبة يوم الجمعة ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذٍ في الصُّفَة ، لتكريم أهل بدر من المهاجرين والأنصار ، والتف الناس حول مجلسه ، ثم جاء ناس من أهل بدر ، وقد سُبِقُوا إلى المجالس ، فسلموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرد عليهم ، ثم سلموا على القوم فردوا عليهم ، وظلوا قياما ينتظرون أن يُوسَعَ لهم ، فشق ذلك على النبي عليه الصلاة والسلام ، فقال لمن حوله من غير أهل بدر قم يا فلان ، وأنت يا فلان ، بعددهم فشق عليهم ،وقال المنافقون لهم : ألستم تزعمون أن صاحبكم هذا يعدل بين الناس ؟  والله ما رأيناه قد عدل مع الذين أقامهم وأجلس غيرهم ممن أبطأ في الحضور، فنزلت الآية الكريمة توضح هذا الموقف وترد على المنافقين أصحاب الفتنة والشقاق ضعاف الإيمان. اكتب رقم الآية المقصودة واسم السورة التي نزلت بها

السؤال السابع والعشرون : ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال السابع والعشرون الإعجاز القرآني في بلاغة التعبير والبيان وبذلك تحدى العرب جميعا؛ أن يأتوا بسورة من مثله في قوة إيحائه بالمعنى كما أوحت آيات الله الحكيمة المعجزة في بلاغتها  فلم يستطيعوا ، ولنضرب على سبيل المثال لا الحصر  ولله المثل الأعلى؛ أن الآية المطلوبة تعبر في بيانها الموجز ؛ عن قدرة الله أن يغني من عباده من شاء في الدنيا والآخرة أنواعا شتى من الغنى ؛ غنى المال ، وغنى الصحة ، وغنى الذرية ، وغنى النفس ، وغنى الفكر ، وغنى الصلة والقرب من الله ، كما يغني من شاء في الآخرة من خزائنه التي لا تنفد ، ومنحهم كل ما يُقْتَنى في الدنيا والآخرة من أرض أو عقارات أو قصور وغيرها ، فسبحانه وتعالى أوجزت كلماته في الآية المقصودة؛  ناسبةً  المعنى  إلى الله الحق في كلمتين اثنتين  حملتا كل هذه الدلالات البالغة الإعجاز للواحد الأحد المعبود لله سبحانه وتعالى  اكتب رقم الآية والسورة التي تضمنتها

السؤال السادس والعشرون ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال السادس والعشرين السنة تصديق وتوضيح لآيات القرآن الكريم   قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت ،يكتب الله بها رضوانه إلى يوم يلقاه ،وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله بها سخطه إلى يوم يلقاه ) رواه بلال بن الحارث المزني . والمحدث الألباني وحكمه صحيح وقد سار على هذا النهج في فهم أثر الكلمة والفعل في النطق بالقول أو الفعل في الحركة والسكون أصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام وأتباعه رضوان الله عليهم ،خشية أن يسجل عليهم ما يغضب الله ويوجب عقابه ؛ حتى حُكِيَ عن الإمام أحمد بن حنبل أنه كان في سكرات الموت يئن ، فسمع أن الأنين يُكْتَب ، فسكت حتى فاضت روحه رحمه الله   والحديث الشريف تصديق وتوضيح لآية من آيات القرآن الكريم   اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها

السؤال الخامس والعشرون :( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الخامس والعشرون : أخرج البخاري عن ابن مسعود قال : إن قريشا و مشركي مكة لما أصروا على كفرهم على إعراضهم عن الحق دعا عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله " اللهم أعني عليهم بسبع كسبع يوسف ، فأصابهم القحط والبلاء والجوع حتى أكلوا العظام ، فجعل الرجل ينظر إلى السماء فيرى ما بينه وبينها كأنه الدخان من الجهد والتعب ، فأنزل الله تعالى آية فيها تهديد ووعيد وارتقاب للعذاب القريب ليعالج شك الكفار في الدعوة الإسلامية ولعبهم ،فجاءوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله استسق الله لمُضَر فإنها قد هلكت ، فاستسقى فَسُقُوا ، فلما أصابتهم الرفاهية عادوا إلى حالهم من التكذيب والجحود ، فجاءت غزوة النصر الكبرى للمسلمين على الكافرين لينتقم الله فيها منهم . فكانت تحذيرا من عذابه فيها بتسميتها باسم في آية كريمة من هذه السورة . ما الاسم الذي أسمته الآية الكريمة لتلك الغزوة الأولى بين المسلمين والكفار ؟ وما رقم الآية الذي ورد فيها ذلك الاسم ؟

السؤال الرابع والعشرون ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الرابع والعشرون : نُهِيَ النبي صلى الله عليه وسلم عن عبادة الأصنام التي يدعوه الكفارُ لعبادتها ، وأُمِرَ أن يُعلن لهم ذلك لِمَا جاءهُ من البيِّنات من ربه  ، وأمر أن ينقاد مسلما لرب العالمين خالق الكون ومن فيه، معلنا كلمة الحق والتوحيد لتكتمل عقيد المسلم التي اقتنع بها وصدق ،قال تعالى : (  قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ) وقد روى جويبر عن ابن عباس رضي الله عنه حبر الأمة أن الوليد بن المغيرة وشيبة بن ربيعة قالا لمحمد : (يا محمد ارجع  عما تقول ، وعليك بدين آبائك وأجدادك) فأنزل الله تعالى فيهما آية تأمره أن يرد عليهم؛ لانصرافهم عن آيات الله وجحودهم نعمَهُ وعطاياهُ التي وردت في السورة الكريمة . اكتب رقم الآية ، واسم السورة التي نزلت فيها من الجزء الرابع والعشرين

السؤال الثالث والعشرون :( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الثالث والعشرون : أخرج الإمام أحمد و الترمزي والنسائي والحاكم وصححه عن ابن عباسٍ رضي الله عنه قال : ( مرض أبو طالب فجاءته  قريش، وجاءه النبي صلى الله عليه وسلم ، فشكوه إلى أبي طالب أنه يطلب منهم ترك آلهتهم المتعددة لعبادة إله واحد ، فقال : يا ابن أخي ما تريد من قومك ؟ قال :   (   أريد منهم كلمة تدين لهم بها العرب وتؤدي إليهم العجم الجزية ، كلمة واحدة .)   قال : ما هي ؟ قال :   ( لا إله إلا الله )   . فقالوا : (عجبا ما تقول إلها واحدا هذا شيءٌ مستغرب ) فنزلت فيهم آيات من سورة في الجزء الثالث والعشرين ، منها تلك الآية التي يشير إليها السؤال اكتب رقم الآية المقصودة ، واسم السورة 

السؤال الثاني والعشرون : ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

  السؤال الثاني والعشرون : من مناهج البحث عن الحقيقة ؛   ما أرشد إليه القرآن الكريم قوم محمد صلى الله عليه وسلم الذي يقول في حديثه الشريف : ( بُعِثْتُ أنا والساعة جميعا إن كادت لتسبقني   )  دعاهم إلى التجرد من الرواسب والمؤثرات؛ وهي واحدة على النفس المفطورة على معرفة الخير من الشر ، لاتخاذ القرار في الإيمان والتصديق برسالته في توحيد الله والقيام له سبحانه ، أو في التحاور ؛اثنان  اثنان يُرَاجِعُ أحدهما الآخر بعد تدبرٍ وتفكرٍ وتمحيص هادئ عميق للدعوة وصدق صاحبها ، وما عرفوه من صفاته بينهم وأنه نذير بعذابٍ قريب شديد . وهذا أنموذج من طرق البحث المنهجي الحديث سبق به القرآن الكريم كل البشر . اكتب رقم الآية المقصودة ، واسم السورة التي أوردتها .

السؤال الحادي والعشرين ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الحادي والعشرون : من المتشابهات   في الجزء الحادي والعشرين ؛ آية كريمة تشبه في بعض معناها آية من سورة الكهف يقول الله تعالى فيها : ( قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا ) آية 109 بل ليس البحر وحده يكفي فإن ما على الأرض من أشجار لو تحول إلى أدوات للكتابة لتحصي كلمات الله لا تستطيع ذلك ، وذلك ليتأكد الناس جميعا أنه سبحانه وحده هو صاحب العزة والحكمة الكاملة . اكتب رقم الآية المقصودة المتشابهة . واسم سورتها من الجزء  الحادي والعشرين .

السؤال العشرون ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال العشرون                أقام الطغيان والظلم بالباطل سياجا حول نفسه بالقوة والجبروت ،وحول الناس بالقهر والعنف وتكميم الأفواه، في عهود كثيرة في الماضي والحاضر؛فلو رأي الناس مظلوما قد هبَّ يُحَطِّمُ ذلك السياج حول نفسه وعَمَّنْ هو مثله سماه أهلُ الظلم والفساد إرهابيا أو سفَّاكا أو جبَّارا ، وصُبُّوا عليه لومَهم علي تهوره من ضيقه بالظلم الثقيل ، و فَتَنُوا عليه ؛ حتى ينصحه ذوو الفطرة بأن الاشتباك الفردي الرافض لصنائع الطغيان استعجال لقضاء الله الواقع بهم لا محالة وأن عليه الخروج بعيدا عن شرورهم.     حدث ذلك مع سيدنا موسي عليه السلام بعد أن قتل تابع فرعون القبطي انتصارا للمسيحي المظلوم ثم تاب فغفر الله له           اكتب رقم الآية التي نصحه فيها ناصح مخلص ألا يبقي في المدينة بعد أن وصل أمره إلي فرعون .واسم السورة التي وردت فيها    

السؤال التاسع عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال التاسع عشر  في سورة من الجزء التاسع عشر نتدبر الفرق بين الذين يؤمنون بالآخرة والذين لا يصدقون بالبعث أو الآخرة ؛ فالإيمان بيوم القيامة والحساب في الآخرة هو الزمام الكابح للشهوات والملذات النفسية ، حتى لا تندفع إلي الشر والسوء بلا معوق من تقوي أو حياء ، لأن النفس مطبوعة علي حب ما يلذُّ لها ، إذا لم تكن مهتدية إلي صواب الفطرة بالإيمان ؛ والله تعالي يهديها إن تفتحت دلائل الهدي فيها. ثم نرى في آيتين متتاليتين  أنه إذا كانت النفس مستعدةً للعماء يطمس الله فيها منافذ الإدراك ويزين لها عملها الذي يضللها به شيطان الهوى ، والعاقبة معروفة لمن تزين له نفسه الشر والسوء فهم في عماهم يتخبطون ؛ و أؤلئك لهم الخسارة وسوء العذاب في الدنيا وفي الآخرة أسوأ ليتدبر غير المؤمن بالقيامة مصيره من هاتين الآيتين الكريمتين ؛ اكتب رقميهما واسم السورة التي أوردتهما

السؤال الثامن عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الثامن عشر :  الابتلاءات لها غايات ونتائج تتعدد ألوان الابتلاءات من الله تعالي لخلقه من البشر في آياته التي أرسلها للدعوة لتوحيده سبحانه وتعالي، سواء للمرسلين أو أقوامهم ؛في تلك السورة الكريمة  فمن ابتلاء للصبر ،أو ابتلاء للشكر ، أو ابتلاء للأجر ،أو ابتلاء للتوجيه والإرشاد ،أو ابتلاء للتأديب ،أو ابتلاءء للتمحيص وابتلاء للتقويم والإصلاح. وتلخص الآية المطلوبة أن ربك يعطي الابتلاء على قدر كل نفس ولا يكلفها فوق طاقتها ، وكذلك نطق كتاب الحق القرآن الكريم ؛ أن كل أمة لا يظلمها الله بابتلاء إلا تستحقه ، ليتدبر المؤمنون ما أصاب الأمم من قبلهم فيخشوا ربهم ويؤمنوا بآياته . اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها

السؤال السابع عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال السابع عشر  العدل في الأحكام بين الناس صنفان ؛ النوع الأول ذلك الذي يضمن الحق لصاحبه وحسب بالتعويض عما خسره ؛ والنوع الثاني هو العدل الدافع إلي البناء والتعمير وهو العدل الحي الإيجابي في صورته البانية التي يلهمها الله من يشاء وهو شاهد علي جميع أحكام البشر في حكمهم ؛ والآية تشرح حكم نبيين من أنبياء الله سبحانه وتعالي عليهما وعلي نبينا الصلاة والسلام  من هذان النبيان ؟ وما رقم الآية المقصودة ؟ وما اسم السورة التي وردت فيها؟

السؤال السادس عشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال السادس عشر : أسباب نزول الآيات قد تكون في الصالح أو الطالح لنقتديَ بالصالحين و نبتعد عن الطالحين الرياء وحب الظهور بين الناس بصورة  فيها إشراك لله في العمل الصالح يبطل العمل، ويحرمه من الثواب ، ولذلك كذب من قال : (إِنِّي أُحِبُّ الْجِهَادَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأُحِبُّ أَنْ يُرَى مَكَانِي) وقال آخر :( إِنِّي أَتَصَدَّقُ وَأَصِلُ الرَّحِمَ وَلَا أَصْنَعُ ذَلِكَ إِلَّا للَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فَيُذْكَرُ ذَلِكَ مِنِّي وَأُحْمَد عَلَيْهِ فَيَسُرُّنِي ذَلِكَ.) و قَالَ رجل آخر:  لرسول الله صلى الله عليه وسلم : (إِنِّي أَعْمَلُ الْعَمَلَ لِلَّهِ فَإِذَا اطُّلِعَ عَلَيْهِ سَرَّنِي ) فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا، وَلَا يَقْبَلُ مَا شُورِكَ فِيهِ) وجاءت آخر آية من سورة الكهف تشير إلى من نزلت فيه من هؤلاء الرجال فيمنْ نزلت آخر آية من سورة الكهف ؟

السؤال الخامس عشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الخامس عشر : حسن الكلام يبعد عداوة الشيطان بين المؤمنين المؤمنون عباد الله  الرحمن الذي نسبهم إليه حبا لهم ورغبة في نجاتهم ، وهم مأمورون في القرآن الكريم بمكارم الأخلاق، ومن طاب كلامهم فيما بينه وبين إخوانه من المؤمنين ، وحسنت أخلاقه في الرد والحديث امتثالا لأمر الله سبحانه وتعالى، وتصديقا بما جاء به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم سَلِمَ  نجا من عداوة الشيطان ووسوسته بالشر الذي يفرق شمل الموحدين لله الطائعين لأوامره ، فقد أبلغ سبحانه وتعالى مؤكدا على صفات الشيطان بوضوح عداوته وخبث نيته للإنسان. اكتب الآية التي يشير إليها مضمون صيغة السؤال ، واسم السورة التي أوردتها في هذا الجزء

السؤال الرابع عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الرابع عشر : عَنِ ابْنِ   عَبَّاسٍ في بيان سبب نزول الآية المقصودة في السؤال  قَالَ: كَانَتْ تُصَلِّي خَلْفَ النَّبِيِّ- صَلَّى اللهُ   عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- امْرَأَةٌ حَسْنَاءُ فِي آخِرِ النِّسَاءِ، وَكَانَ   بَعْضُهُمْ يَتَقَدَّمُ إِلَى الصَّفِّ الْأَوَّلِ لِئَلَّا يَرَاهَا،   وَكَانَ بَعْضُهُمْ يَكُونُ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ فَإِذَا رَكَعَ   قَالَ هَكَذَا، وَنَظَرَ مِنْ تَحْتِ إِبِطِهِ . وَقَالَ   الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ في سبب نزول الآية المطلوبة : حَرَّضَ رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ   وَسَلَّمَ- عَلَى الصَّفِّ الْأَوَّلِ فِي الصَّلَاةِ، فَازْدَحَمَ   النَّاسُ عَلَيْهِ وَكَانَ بَنُو عُذْرَةَ دُورُهُمْ قَاصِيَةٌ عَنِ   الْمَسْجِدِ، فَقَالُوا: نَبِيعُ دُورَنَا وَنَشْتَرِي دُورًا قَرِيبَةً   مِنَ الْمَسْجِدِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ. اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها.

السؤال الثالث عشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الثالث عشر : دعاء الأنبياء والصالحين مستجاب سَمِعْتُ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ يَقُولُ:  قَالَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- تَزْعُمُ أَنَّكَ نَبِيٌّ يُوحَى إِلَيْكَ،  وَأَنَّ سُلَيْمَانَ سخر لَهُ الرِّيحُ وَالْجِبَالُ،   وَأَنَّ مُوسَى سُخِّرَ لَهُ الْبَحْرُ،  وَأَنَّ عِيسَى كَانَ يُحْيِي الْمَوْتَى  فَادْعُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُسَيِّرَ عَنَّا هَذِهِ الْجِبَالَ وَيُفَجِّرَ لَنَا الْأَرْضَ أَنْهَارًا فَنَتَّخِذَهَا مَحَارِثَ فَنَزْرَعَ وَنَأْكُلَ،  وَإِلَّا فَادْعُ اللَّهَ أَنْ يُحْيِيَ لَنَا مَوْتَانَا فَنُكَلِّمَهُمْ وَيُكَلِّمُونَا،  وَإِلَّا فَادْعُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُصَيِّرَ هَذِهِ الصَّخْرَةَ الَّتِي تَحْتَكَ ذَهَبًا فَنَنْحِتَ مِنْهَا وَتُغْنِيَنَا عَنْ رِحْلَةِ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ،  فَإِنَّكَ تَزْعُمُ أَنَّكَ كَهَيْئَتِهِمْ،  فَبَيْنَا نَحْنُ حَوْلَهُ إِذْ نَزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ، فَلَمَّا سُرِّيَ عَنْهُ قَالَ :« وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ أَعْطَانِي مَا سَأَلْتُمْ وَلَوْ شِئْتُ لَ

السؤال الثاني عشر ( محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الثاني عشر : كيف يهلك الله الشعوب ويبيد الأمم؟!  يقول المسلمون : إنَّ الدين هو الذي كان سبب سيادتهم وسعادتهم لصلاحهم واتباعهم للحق، وإن الإعراض عنه هو الذي أوقعهم في الشقاء وأنزل عليهم البلاء، ويحتجون بآيات من الكتاب العزيز، كقوله تعالى (  وَكانَ حَقًا عَليْنا نَصْرُ المُؤمِنِينَ ) آية 47 الروم (أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ) آية 105 الأنبياء  وهذه سنة الله في خلقه فالأمة التي يقع فيها الظلم والفساد ، ويوجد فيها من يدفعه ويجاهده ناجيةٌ لا يأخذها العذاب ،  أما التي يظلم فيها الظالمون ويفسد الفاسدون فلا ينهض فيها من يدفع الظلم والفساد أو يستنكره بلسانه وقلبه انسياقا وراء الحكام القاهرين لشعوبهم، أو خوفا من تعذيبهم وسجنهم؛ فإن سنة الله تحق عليها إما بهلاك الاستئصال ،أو بهلاك الانحلال والانهيار والتخلف والاحتلال ، كما نلحظ في العالم اليوم اكتب آية من الجزء الثاني عشر تشير إلى ذلك واسم سورتها

السؤال الحادي عشر ( محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الحادي عشر : إنما الحلاوة في الطبع والجوهر = فلا يغرنك منه حلاوةُ المظهر الأخنس بن شريق ، كان رجلا حُلْوَ الكلام ، حلو المظهر يلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم بما يحب ، ويطوي بقلبه ما يكره ، وكان يجالس النبي ويظهر له أمرا يسره ويضمر في قلبه خلاف ذلك ، فأنزل الله فيه وفي أمثاله من المنافقين آية تبين ما صدورهم من العداوة لمحمد صلى الله عليه وسلم ودعوته لتوحيد الله سبحانه وتعالى اكتب رقم الآية الكريمة  التي نزلت توضح ذلك  ، واسم السورة التي أوردتها .

السؤال العاشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال العاشر : يقول عبد الرحمن شكري الشاعر : أحْمَقُ الناسِ جَهُولٌ خائفٌ = كلما لاحَ لَهُ بَرْقٌ وَرَعْدُ وهذه سِمَةُ المنافقين المتعللين بالحجج في الحروب والغزوات يوجد كثير من الجبناء عن خوضها ؛وإن كانت للدفاع عن حق ورد لمظلمة من عدو ، وهؤلاء يعرفون بأصحاب المصالح الشخصية وراء تخلفهم عنها، وكانوا في عهد غزوات النبي صلى الله عليه وسلم يوصفون بالمنافقين ، يظهرون غير ما يبطنون في قلوبهم ، يودون لو انتصر أعداء الإسلام على المسلمين ، فكان القرآن الكريم يفضحهم بنزول الآيات الكريمة فيهم ، ومن تلك الأمثلة ما اعتذر به بعض المنافقين عن إحدى الغزوات بحجة أنه يُحِبُّ النساءَ، وأن هؤلاء القوم نساؤهم جميلة سيفتنونه عن دينه؛  فكشفت الآية كذبه وفضحت نفاقه .  اكتب رقم الأية التي فضحت نفاق هذا الرجل. واسم السورة التي أوردتها .

السؤال التاسع ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال التاسع : من آداب الدعاء من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله  ( اللهم أنجز لي  ما وعدتني، اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد  في الأرض )  وما زال يهتف بربه مادًا يديه مستقبل القبلة حتى  سقط رداؤه ، فأتاه أبو بكر رضي الله عنه فأخذ رداءه وألقاه  على منكبيه ثم التزمه من ورائه ، وقال :  يا نبي الله كفاك  مناشدتك ربك فإنه سينجز لك ما وعدك )  وقد أنجز الله وعده  استجابة لدعاء  رسوله صلى الله عليه وسلم ، فالدعاء مخ  العبادة ؛ يبين حسن ظن العبد  بربه، وحينئذ لا يخيِّب الله ظنه  فيه .  كانت هذه الواقعة والاستغاثة من رسول الله في شدة الأمر سببا  لنزول آية كريمة من كتاب الله تعالى في سورة من الجزء التاسع ما هو رقم الآية ، وما اسم السورة التي أوردتها .؟

السؤال الثامن (محبة القرآن الكريم 1438 هجري)

السؤال الثامن : ( ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ )  ) { الحج: آية رقم 32 } وبيوت الله في الأرض المساجد ، ولها من الحرمة والهيبة والتعظيم في نفوس المؤمنين مما يجعلهم يأتونها في وقار وخشية، ولا يفعلون بها شيئا مما يغضب الله، أو يخرج على قيم ومبادئ الدين الإسلامي الحنيف ؛وأول هذه الأماكن الطاهرة من المساجد بيت الله الحرام بمكة المكرمة ، الذي كان في الجاهلية لا يأخذ هذه المنزلة المقدسة عند العرب ؛ فقد روى مسلم عن ابن عباس قال : كانت المرأة تطوف بالبيت وهي عريانة ، إلا من  خرقة تستر عورتها ؛ فنزلت آية كريمة في الجزء الثامن ، تأمر جميع البشر إذا جاءوا للقاء ربهم أن يرتدوا أفضل الملابس عندهم  في كل مسجد تعظيما وإجلالا لله سبحانه وتعالى اكتب رقم الآية المقصودة . واسم السورة التي أوردتها 

حكمة مصورة 3

صورة

حكمة مصورة 2

صورة

السؤال السابع ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية

السؤال السابع : قال زهير بن أبي سلمى : بَدَا ليَ الله حقٌ فرادني  = إلى الحق تقوى الله ما قد بدا ليا بعث النجاشي ثلاثين رجلا من خيار أصحابه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرأ عليهم سورة ( يس ) فبكوا جميعا لما عرفوا من الحق ، فنزلت فيهم آية من الجزء السابع ، كما رويَ ذلك عن الصحابي سعيد بن جبير رضي الله عنه ، وهذا يدل على أن القرآن معجز من كلام الله تعالى له تأثير على القلوب لتوحيد الله سبحانه وتعالى ، ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كبيرا . اكتب رقم الآية واسم السورة التي وردت بها